منظمة اللاعنف
الاسلامية تدعو
رئيس الامارات
الى التصدي
لمثيري الفتن
الطائفية
تدعو منظمة
اللاعنف
الاسلامية رئيس
دولة الامارات
العربية سمو
الشيخ خليفة بن
زايد الى التصدي
لمثيري الفتن
الطائفية في
البلاد لما لها
من تداعيات خطيرة
على النسيج
الاجتماعي للشعب
الاماراتي
والدولة بشكل
عام.
حيث رصدت المنظمة
خلال الفترة
الحالية نشاطا
مشبوها لبعض
الاطراف المتطرفة
في الامارات
المتحدة يهدف الى
نشر العداء
والكراهية بين
ابناء البلد
الواحد، خصوصا من
خلال الاساءة الى
المواطنين
الاماراتيين من
الطائفة الشيعية.
موظفين لذلك
تقنيات الانترنت
ومواقع التواصل
الاجتماعي سيما
التويتر والفيس
بوك لبث سمومهم
الفكرية
والاجتماعية، عبر
اطلاق عبارات
هجينة تستثير
اتباع اهل البيت
عليهم السلام من
المسلمين الشيعة
الامر الذي قد
يهدد الامن
والسلم الاهلي في
الامارات.
في رسالة الى ملك
بلجيكا، منظمة
اللاعنف
الاسلامية تشكره
على موقفه من
قضية فتاة مسلمة
تمسكت بمبادئها
بعثت المنظمة
رسالة الى السيد
آلبرت الثاني ملك
بلجيكا تشكره على
موقفه الداعم
لقرار رئيس شركة
في مقاطعة
فلاندرز الداعي
الى احترام
الموظفة المسلمة
التي اصرت على
ارتداء الحجاب
اثناء الدوام
الرسمي.
وكانت منظمة
ارهابية وعنصرية
هددت الفتاة
المسلمة وتدعى
نعيمة امزيل بخلع
الحجاب اثناء
الدوام وعندما
رفضت هددت
المنظمة رئيس
الشركة السيد ريك
ريميري مطالبة
اياه طرد الموظفة
المسلمة التي
احترمت عقيدتها
والتزمت
بمبادئها.
جاء موقف الملك
الذي تضامن مع
رئيس الشركة في
قرار اتخذه بدعوة
رئيس الشركة
والفتاة المحجبة
الى القصر.
وفي بيان للقصر
الملكي: ان الملك
آلبرت الثاني
يتابع عن كثب
تطورات القضية
...
وفي الرسالة التي
بعثتها منظمة
(المسلم الحر):
ان قراركم الحكيم
باحترام هذه
الفتاة المسلمة
هو احترام
للمبادئ
الاسلامية
والانسانية،
وتسديد للرأي
الاخر، وهذا
القرارسيتم
تسجيله في
التاريخ ....
منظمة
اللاعنف تدعو
البرزاني للتدخل
ومنع تداول الكتب
التي تدعو لقتل
الشيعة
دعت منظمة
اللاعنف
الاسلامية رئيس
اقليم كوردستان
الى التدخل ومنع
تداول الكتب التي
تنشر الكراهية
وتدعو الى قتل
الشيعة، واعتبرت
المنظمة في رسالة
بعثتها الى السيد
مسعود البرزاني
ان بيع تلك
الكتب في معرض
أربيل للكتاب
يتعارض مع اوليات
الامن والاستقرار
والتي طالما سعى
الاقليم نحوها.
وجاء في الرسالة:
السيد رئيس اقليم
كوردستان مسعود
البرزاني
المحترم...
أكدت بعض وسائل
الاعلام المستقلة
وشهود عيان ان
معرض الكتاب في
اربيل ضم كتبا
وعناوين تحرض على
نشر الكراهية
والعنف والارهاب
الفكري بشكل عام،
وتكفير وتشويه
سمعة المسلمين
الشيعة بشكل خاص،
مما يتعارض مع
اوليات الامن
والاستقرار، لا
في المناطق
العربية من
العراق فحسب، بل
وحتى بالنسبة الى
اقليم كوردستان،
كما انه يتنافى
ايضا مع الثقافة
والطبيعة
الكوردية التي
طالما طمحت الى
تثبيت الاستقرار
والامن في
الاقليم.
فلا يخفى على
مقامكم الكريم ان
هذا العمل قد
يسبب ردة فعل
سلبية لدى
الاغلبية الشيعية
من الشعب العراقي
وشيعة العالم
تجاه الاقليم،
مما قد يسهم في
تأجيج الطائفية
والصراعات
الاهلية وانتم
والمنطقة في غنى
عنها.
كما نلفت نظر
عنايتكم ايضا الى
انتقال تلك الكتب
بعد انتهاء
المعرض الى
المكتبات في
اربيل ومنها الى
دول مختلفة في
العالم، فيرجى
التدخل الفوري
لمنع تداول مثل
هذه الكتب في
الاقليم، وكذلك
الحد من تصديرها،
لما لهذه الخطوة
من سعي محمود في
تهيئة اجواء
الثقة بين مختلف
شرائح ومكونات
الشعب العراقي...
شاكرين لكم في
الوقت ذاته
تعاونكم في تقوية
اواصر الاخوة
وتلاحم الافكار.
بيان بمناسبة
قرار الحكومة
الفرنسية بطرد
خمسة اسلاميين من
فرنسا
تدين منظمة
"المسلم الحر"
قرار وزارة
الداخلية
الفرنسية الاخير
القاضي بطرد خمسة
إسلاميين الى
خارج فرنسا،
باعتباره اجراء
منافيا لقوانين
حقول الانسان
وخرقا فاضحا
لجميع الاعراف
القانونية،
مستنكرة في الوقت
ذاته حملة
المداهمات
الواسعة التي
شنتها قوى الامن
الفرنسي على مدار
الايام الثلاث
الماضية التي
استهدفت الأوساط
الاسلامية في تلك
الدولة، وما شاب
تلك الحملة من
ظاهرة تعميم
اتهامات التطرف
الديني على مجمل
مسلمي فرنسا،
وتحميلهم اعباء
جريمة تولوز.
وتلفت المنظمة
الى كون مسلمي
فرنسا هم مواطنون
اكتسبوا حقوقهم
الوطنية
والانسانية دون
تمييز، ويشملهم
ما يشمل الاخرون،
وان المبررات
التي وردت في
بيان وزاره
الداخلية
الفرنسية ناتجة
عن خلفية لا تمت
الى الاعراف
الدولية وحقوق
الانسان بصلة.
وتؤكد المنظمة
على ان ما ارتكبه
المتطرف محمد
مراح في ما عرف
بجرائم تولوز ليس
له صلة بالإسلام
الحنيف وما جاء
به رسول الله (ص)
من الرحمة
والشفقة
والتسامح، مطالبة
في الوقت ذاته
وزارة الداخلية
الفرنسية باتباع
الإجراءات
القانونية التي
تكفل لأي متهم
حقوقه الانسانية
وحقه في محاكمة
عادلة.
متابعة ملف جامع
الإمام الرضا في
بلجيكا
بأمر من سماحة
المرجع الديني
آية الله العظمى
السيد صادق
الحسيني الشيرازي
دام ظله، يتابع
فضيلة الشيخ محمد
تقي الذاكري,
الأمين العام
لمنظمة المسلم
الحرّ (منظمة
اللاعنف
الإسلامية) في
أميركا, ملف جامع
الإمام الرضا
صلوات الله عليه
في العاصمة
البلجيكية
بروكسل, حيث أحرق
إرهابي الجامع
مما أدّى إلى
استشهاد أحد
أعلام الجالية
الإسلامية.
ويناقش فضيلته
موضوع حضور ممثل
المرجعية الشيعية
في جلسات المحكمة
مع أخصّائيين في
القانون
البلجيكي.
جاء ذلك خلال
سفره برفقة
حقوقيين شيعة إلى
باريس وسويسرا
لبحث الوضع
الشيعي, واجتماعه
مع شخصيات عراقية
تمثّل مؤسسات
المجتمع المدني
وحقوق الإنسان من
الجالية
العراقية.
في بيان لها على
الموقع الرسمي،
منظمة اللاعنف
الاسلامية "
المسلم الحر "
تدين بشدة ما ورد
فى فتوى مفتي
المملكة العربية
السعودية عبد
العزيز بن عبد
الله آل الشيخ ،
من الدعوة لهدم
الكنائس بالجزيرة
العربية معتبرة
ان امثال هذه
المقولات تتعارض
مع حرية العقيدة
و(لا إكراه في
الدين).
وفي بيان المنظمة
الشيعية التي
تدعو الى اللاعنف
والسلم: ان منظمة
" المسلم الحر "
تستنكر هذه
الفتوى وتعتبرها
مخالفة لمبادئ
الحرية والتسامح
التي يدعو لها
الاسلام ، بل
وتخالف ما طبقه
النبي( صل الله
عليه وآله وسلم)
أبان دعوته
المباركة حيث لم
يجبر غير
المسلمين على ترك
دياناتهم ، وذلك
من منطلق قانون
لا إكراه فى
الدين .
وتدعو المنظمة
التي تتخذ من
العاصمة
الامريكية واشنطن
مقرالها : كل
المسلمين فى
العالم الى
احترام جميع
الديانات
السماوية وحق كل
شخص فى ممارسة
شعائره الدينية ،
واحترام اماكن
العبادة و تقدير
مشاعر مورديها ،
وتنبه المنظمة
الى خطورة طرح
موضوع هدم
الكنائس اذ سيسبب
ذلك فى تاجيج
مشاعر الحقد ضد
المسلمين فى
مختلف دول
العالم، مما قد
ينذر بفتنة كبيرة
تؤدي الى تشويه
سمعة الاسلام
والمسلمين
وتمنعهم من نشر
تعاليم الدين
الاسلامي الحنيف
، الذي يدعو الى
إشاعة روح
التسامح ونبذ
العنف وبناء
مجتمع مثالي يجمع
بين الاديان
ويتعايش فيه
الاسود والأبيض
من دون تمييز.
" المسلم الحر"
يدين تنكيل
القاعدة
بالمسيحيين
والشيعة
الاسماعيلية في
سوريا
تدين " منظمة
اللاعنف
الاسلامية
(المسلم الحر)"
وهي منظمة شيعية
عالمية للدعوة
الى اللاعنف
والسلم والتسامح
مقرها واشنطن،
وبشدة كل
الممارسات
الطائفية التي
تتعرض لها
الأقليات في
سوريا ،
والمتمثلة في
الاعتداء بالقتل
والتهجير القسري
والتنكيل ، الذي
تقوم به الجماعات
الإرهابية
والتكفيرية ،
وذالك انطلاقا من
مباديء المنظمة
القائمة على
التعايش السلمي
وحق كل مواطن في
العيش بسلام في
وطنه ، وممارسة
كل حقوق المواطنة
ومنها حقه في
اختيار دينه
بحرية دون إكراه
فلا إكراه في
الدين .
وتستنكر"منظمة
اللاعنف
الاسلامية
(المسلم الحر)
"الاعتداء
والتحريض الذي
تعرض له الشيعة
الاسماعيلية
مؤخراً في
السلمية بسوريا ،
و تدين بشدة
وبروح التسامح
والتاخي ما يتعرض
له المسيحيون
أيضاً في سوريا
عموما ، في ضوء
ما اعلنت عنه
وكالة أنباء
الفاتيكان ، من
طرد للمسحيين في
سوريا على يد
الجماعات
الإرهابية ،
التابعة للقاعدة
وذات النشاط
القوي في التطهير
العرقي الطائفي .
وتعلن "منظمة
اللاعنف العالمية
" تضامنها الكامل
مع الكنيسة
الأرثوذكسية في
سوريا في بيانها
الى الفاتيكان ،
وتأكيدها ان
تسعين في المائة
من المسيحيين
هجروا واغتصبت
منازلهم في حمص ،
من قبل كتيبة
الفاروق التابعة
لتنظيم القاعدة .
وتدعو " منظمة
اللاعنف
الاسلامية "
المنظمات الدولية
المعنية بحقوق
الانسان الى
التصدي بقوة الى
ممارسات عناصر
الجماعات
المتشددة التابعة
للقاعدة الذين
قالت
المترابوليتية
الأرثودكسية انهم
ينتقلون من منزل
الى اخر ، في
احياء الحميدية
وبستان الديوان
وأنهم اجبروا
العائلات
المسيحية على
المغادرة ،
ونكلوا بهم
ومنعوهم من أخذ
اي شئ من
ممتلكاتهم ، وتم
الاستيلاء على
منازلهم التي
اخرجوا منها
بالقوة ، وتجدر
الاشارة الى ان
اليسوعيين في
سوريا نبذوا
العنف وطالبوا
بالحوار
والتعددية
والديمقراطية ،
وهم يقومون في
مناطقهم بمساعدة
المهجرين
وتعليمهم .
(المسلم الحر)
يحذر من مغبة
تسليح الاطراف
المتنازعة في
سوريا
حذرت منظمة
اللاعنف
الاسلامية
(المسلم الحر)
ومقرها في
العاصمة
الاميركية
واشنطن، من مغبة
تسليح اي من
اطراف النزاع في
الجمهورية
العربية السورية
لان ذلك سيزيد
الازمة تعقيدا.
واضافت
المنظمة في بيان
لها صدر اليوم في
العاصمة
الاميركية واشنطن
تعليقا على
الانباء التي
ذكرت بان اسلحة
ومعدات قادمة من
المملكة العربية
السعودية الى
الاردن في طريقها
الى سوريا
لايصالها الى
الجماعات المسلحة
المناهضة للحكومة
السورية:
ان على
المجتمع الدولي
ان يترجم مخاوفه
بشان خطورة تسليح
الجماعات المسلحة
في سوريا، والتي
وردت على لسان
اكثر من مسؤول
غربي منهم وزراء
خارجية كلا من
الولايات المتحدة
الاميركية
وبريطانيا
وفرنسا، الى
خطوات عملية من
خلال الضغط على
حلفائه
التقليديين في
المنطقة، ونخص
منهم بالذكر
المملكة العربية
السعودية وقطر،
من اجل ان تحجم
عن مثل هذه
الخطوة غير
المدروسة، لان
وصول السلاح الى
الجماعات المسلحة
في سوريا سيزيد
من تعقيدات
الازمة كما انه
سيزيد من اراقة
دماء الابرياء
وسوف يعرض
المنطقة برمتها
لخطر الحرب
الاقليمية، فضلا
عن ان ذلك قد
يحرض على حروب
اهلية في اكثر من
بلد من بلدان
المنطقة ومنها
المملكة العربية
السعودية التي
لازالت تغلي
داخليا بسبب
سياسات التمييز
والارهاب التي
تمارسها السلطات
هناك ضد
المواطنين.
ان مما يثير
الاستغراب حقا هو
اندفاع عدد من
الدول العربية
للاسراع في تسليح
الجماعات المسلحة
في سوريا، فيما
تتخوف الدول
الغربية من مثل
هذه الخطوة، فهل
يا ترى اصبح
الغرب اكثر حرصا
وقلقا على مصير
دماء السوريين من
العرب انفسهم؟.
ان تسرع بعض
دول المنطقة في
تسليح هذه
الجماعات سيحرض
دول اخرى على
تبني سياسة
التسليح لقوى
مناهضة لانظمتها
في اكثر من بلد
عربي، فهل يا ترى
ستقبل تلكم الدول
بمثل هذه
المواقف
والاجراءات اذا
ما اتخذتها دول
اخرى؟.
ان على هذه
الدول التي تبت
تسليح الاطراف
المتنازعه في
سوريا ان تفكر
بصوت عال قبل ان
تقدم على مثل هذه
الخطوة غير
المحسوبة، من اجل
ان لا تندفع
لتنفيذ اجندات
خارجية تهدف الى
تدمير الربيع
العربي الذي
انطلق من تونس
الخضراء مطالبا
بالحرية والكرامة
بحركات شعبية
سلمية خالية من
السلاح حتى
الابيض منه.
ان قرار
التسليح سيحمل
المصدر تبعات
اراقة دماء
الابرياء من
الشعب السوري،
الذي اضحى ضحية
المصالح الانانية
الضيقة لهذه
الدولة او تلك.
في رسالة الى
منظمات حقوق
الانسان ومن يهمه
أمر السلام،
منظمة اللاعنف
الاسلامية تدعو
الى الضغط على
أصحاب القرار
للابتعاد عن لغة
العنف وتحكيم
الحوار
في رسالة وجهتها
منظمة اللاعنف
الاسلامية
(المسلم الحر)
وعلى موقعها على
الانترنيت الى
جميع منظمات حقوق
الانسان، ومنظمات
السلم والسلام
ومن يهمه
أمرالسلام في
العالم، دعت
المنظمة الى
الضغط على أصحاب
القرار في جميع
بقاع العالم للكف
عن لغة العنف
والجلوس الى
طاولة مستديرة،
لاغالب فيها
ولامغلوب،
ولاناصر
ولامنتصر، لتحكيم
لغة الحوار
والبحث عن الحلول
السياسية السلمية
بدل تبادل
الاتهامات
والوعود
الصبيانية التي
احتلت اليوم
الاعلام المرئي
والمسموع.
وفي الرسالة:
لقد خدعت الدول
الغربية دول في
الشرق الاوسط
لتتمكن من بيع
اسلحتها الفتاكة
التي لايمكن
استخدامها الا
بموافقة الدول
المنتجة لتلك
الاسلحة، وسحبت
هذه الدول أموال
النفط التي كان
من الممكن ان
تخدم الشعوب
وتنقذهم من الفقر
المدقع، كما
وخدعت دول عربية
بعض الدول
الغربية لتضعها
في واجهة الصراع
مع الشيعة في بعض
الدول.
ومن الطبيعي ان
الكل لايريد الا
تمرير اجندته
الخاصة التي تخدم
مصالحه، ولكن
ماحصل هو تهويل
المجتمع وبث
الخوف والرعب في
الوسط الاسلامي
من الحروب
الأهلية في دول
الربيع العربي،
من جهة ومن جهة
اخرى احتمال نشوب
حرب ولفترة طويلة
تخدم صالح الدول
العظمى و تمكنها
من ابتلاع النفط
والثروات وفي نفس
الوقت تحرق
الأخضر واليابس
في الدول العربية
والاسلامية.
فمن منطلق
المسؤولية العظمى
وما تعاهدنا عليه
من حفظ النفوس
المحترمة ومنع
الظلم والدفاع عن
الانسان بما
هوانسان، يتوجب
علينا ممارسة
انواع الضغوطات
على أصحاب القرار
في جميع دول
العالم لمنع
العنف والارهاب
والحيلولة دون
نشوب الحرب. كما
وندعوا الجميع
للجلوس الى طاولة
مستديرة تحت مضلة
الامم المتحدة
لتحكيم لغة
الحوار ومناقشة
الحلول السلمية
ومنع استغلال
ثروات الدول
العربية
والاسلامية لحل
مشاكل الدول
العظمى في ما
اصابهم من فشل
ذريع في الجانب
الاقتصادي.
منظمة اللاعنف
الاسلامية تدعو
الشعب الليبي الى
التآزر والتآلف
والتسامح العملي
لاجل بناء مستقبل
افضل
جاء ذلك في بيان
اصدرته بمناسبة
سقوط
الديكتاتوروحصول
الانفراجات
السياسية الاخيرة
في ليبيا. وفي
البيان:الحمد لله
الذي اذهب عنا
الحزن
لقد من الله
علينا وعليكم
بهذا النبأ
العظيم وهذه
الفرجة المباركة
التي طالما كان
الامام الشيرازي
الراحل ( رحمه
الله)
يتنبأ حصولها في
وقت قريب، ونسأل
الله سبحانه
وتعالى ان يمن
على الجميع
باستمرار النصر
وتسديد الخطى.
وفي النصوص
المباركة،
وفي القران
الكريم والسنة
النبوية المطهرة،
ان الله لايغير
المجتمع الا ان
يرى الارادة في
ابنائها، واليوم
والحمد لله سقط
الديكتاتورمن
مظاهرالحياة
السياسية في
ليبيا، ولكن يجب
على الجميع
الاهتمام بزوال
الديكتاتورية من
النفوس وعدم
تفويت الفرص
المتاحة لبناء
مجتمع يعتمد
الحرية والتعددية
نهجا لبناء مجتمع
مثالي في مثل
هذه المنطقة
الغنية بالثروات
والقدرات البشرية
و وفور النعم
الالهية.
وفي الحديث
الشريف؛ قال رسول
الله صلى الله
عليه وآله: يد
الله مع الجماعة.
فان الاتحاد بين
الانشطة السياسية
بمختلف اتجاهاتها
يضاعف القوة في
خدمة الدين
والمجتمع.
وكان الامام
الشيرازي يؤكد
على الجميع عقد
الندوات الفكرية
لبحث سبل
تطويرالعملية
السياسية في
مجتمع حكمته
الديكتاتورية
حوالي نصف قرن،
وهذا ليس بالصعب
اذا اتحدت القوى،
وكان الاستعانة
بالله نصب العين.
اضف الى ذلك، ان
الشعب الليبي
ومايمتلك من
ذخائر وقدرات
معرض للخطر الذي
قديفتك فيه
بايجاد الفتن
والنزاعات
القبلية
والعرقية، فعلى
الجميع اخذ
الحيطة والحذر في
التعاطي مع
القضايا السياسية
ومع مختلف شرائح
الامة لكي
لاتتعرض هذه
الفرص الذهبية
الى الخطر،
ولاسامح الله
يندم هذا الشعب
الأبي على تصديه
للديكتاتور
والديكتاتورية.
نسأل الله سبحانه
ان يوفق الدولة
والنظام الجديد
في اصدارعفو عام
يشمل الجميع الا
من تلطخت يداه
بدماء الابرياء،
والمشي قدما
نحوتطبيق
الديمقراطية
والتعددية
السياسية
الحقيقية. انه
سميع مجيب.
اما من تلطخت
اياديه بالدماء،
فنأمل اقامة
المحاكم العادلة
وتجنب اراقة
الدماء من جديد
مهما بلغ الأمر.
فان في التصالح
نتائج ايجابية
كثيرة، والصلح
خير، كما في
القران الكريم.
منظمة اللاعنف
الاسلامية تكشف
عن مخطط لقمع
الشيعة في
البحرين وتعطيل
مساعي الاصلاح
السياسي
في
رسالة الى ملك
البحرين، الشيخ
باقر يدعو الى
الكف عن
المحاكمات
الصورية والمجحفة
بحق الابرياء من
طلاب الجامعات
والعلماء
والمثقفين بحجج
واهية تؤدي الى
الازدياد من
العنف وتقطع
الطريق على
الاصلاح.
وفي الرسالة التي
ارسلت عبر وسيط
من داخل الاسرة،
طالب الشيخ باقر
(امين عام منظمة
اللاعنف
الاسلامية ومقرها
واشنطن) من الملك
وولي العهد
التدخل في الامر
والغاء هذه
الاحكام الجائرة
التي يستشم منها
الانتقام و
القضاء على
الوجود الشيعي في
البحرين.
وفي اللقاء الذي
حصل بين الشيخ
باقر واحد كبار
السن من داخل
الاسرة الحاكمة
في بلد عربي
الاسبوع الماضي،
اطلع الشيخ باقر
الوسيط البحريني
على المخطط الذي
كتب في جامعة
امريكية بطلب من
سفيرة البحرين في
واشنطن و
المنتمية الى
الاقلية اليهودية
في البحرين
والمخطط يهدف الى
التغيير
الديمغرافي في
البحرين مما
سيؤدي الى القضاء
على الاكثرية
الشيعية.
وفي المخطط الذي
كلف مملكة
البحرين اكثر من
مليوني دولار
امريكي تم
تسليمها الى لجنة
خماسية من اساتذة
الجامعة، اقصاء
المثقفين والقضاء
على العلماء
ومصادرة اموال
شيعية و... مما
قد يؤدي ذلك الى
ايجاد حالة
انتقامية في
الوسط الشيعي.
وختم الشيخ باقر
رسالته ببعض
المقترحات التي
قد تؤدي الى حفظ
الامن والاستقرار
وتكرس المصالحة
الوطنية. وكان
آخر ماقاله
للوسيط: وقد اعذر
من انذر.
تحذيرمن توطئة
دولية مدعومة
بالاموال والنفط
العربي
لقمع
الديمقراطية في
الشرق الأوسط
في رسالة الى من
يهمه الأمرفي
واشنطن، أمين عام
المسلم الحريحذر
من توطئة دولية
مدعومة بالاموال
والنفط العربي
لقمع الديمقراطية
في الشرق الأوسط
قال الشيخ محمد
تقي باقر: لقد
بادرت دول شرق
أوسطية خائفة من
مصيرها الى طرح
اتفاق يهدف الى
منع انتشار
الديمقراطية في
الشرق الأوسط
وقمع الشيعة في
البحرين وفي
المقابل تمد هذه
الدول الغنية دول
وشركات بالاموال
والنفط ولمدة
تتراوح بين
الخمسين والمأية
عام في سبيل
اصلاح الوضع
الاقتصادي في هذه
الدول.
جاء ذلك في دردشة
جمعت الشيخ
باقرمع مجموعة من
شباب جامعيين من
دولة البحرين في
واشنطن الكبرى.
وقال مصدر مقرب
من الشيخ باقر
انه يجري اتصالات
مهمة مع مسؤولين
يعملون في الشرق
الأوسط لصالح دول
غربية لبيان
تفاصيل أحداث
البحرين الدموية
التي راح ضحيتها
مجموعة من خيرة
المؤمنين.
اغلب الدول
العربية اعتبرت
موقع المسلم الحر
غير مرغوب فيه
وعند
دخولك للموقع ترى
هذا النص، ونحن
اذ نشجب هذا
العمل الجهول
نشكرهم ايضا
لأعتبارهم
اللاعنف .....
وهذا هو النص
Access Denied
Your request was
denied because
of its content
categorization:
"Pornography"
خطوات مباركة
ونهج سليم
الى الشعب المصري
الابي، الى من
يهمه أمر العباد
والبلاد في مصر
ارض الاسلام
والعروبة، الى
الحكماء من أبناء
المجد والعزة في
مصر.
السلام عليكم
ورحمة الله
وبركاته
ان قرار الشعب
المصري للتغيير
والاصلاح قرار
سليم مستنبط من
الكتاب العزيز،
والسنة النبوية
الطاهرة والعقل
السليم.
أما القران
الكريم فقد قال
الحكيم في محكم
كتابه الكريم:
(ان الله لايغير
ما بقوم حتى
يغيروا ما
بانفسهم) وهذا
القرار، كما
يبدو، يهدف الى
العمل بالنصوص
الدينية التي
تدعوالى وضع
الاصروالاغلال
الموجودة على
أعناق الشعب
المصري الابي من
جراء الاستبداد
وكبت الحريات
الدينية
والسياسية و...
أما السنة
النبوية
المباركة، فقد
دعى رسول الله
(ص) الى تطبيق
كافة الحريات
الفردية
والاجتماعية
ومنها حرية
التعبيرفي ضل
نظام ديمقراطي
مقبول من قبل
المجتمع.
والعقل، فلاخلاف
في صحة العمل
الاستشاري الذي
يرضي الناس ويضمن
حقوقهم وحرياتهم
ما لم يتعارض
وقانون الشريعة
السمحاء.
الا انه وفي نفس
الوقت يجب
الانتباه الى
المخاطر المحيطة
بالامة الاسلامية
ومخططات العدو
الذي لايريد
للمسلمين وللشعب
المصري العزة
والنصر، ويستعمل
جل طاقاته لتشويه
سمعة هذا
القرارالصائب
الذي اتخذه الشعب
المصري، كما
الشعب التونسي،
لكسر القيود
البشرية والوصول
الى مرضاة الله
سبحانه وتعالى.
وغير خفي على
الجميع ان العدو
لايريد لكم
كمسلمين، ولا
للشعب المصري
المسالم الا
تدميرالبلاد
وافساد العباد
وتشوية السمعة،
ولايريدون لنهج
اللاعنف العزة
والغلبة والنصر.
وعليه، فارجو من
المهتمين بالامر
والقائمين بعملية
الاصلاح
والتغيير:
اولا: الحفاظ على
الممتلكات العامة
وعدم الاضرار
بمصالح الشعب
والدوائر
الحكومية لانها
ملك للشعب يجب
الاحتفاظ بها.
ثانيا: الحفاظ
على نهج اللاعنف
في الدعوة الى
التغيير والاصلاح
مهما بلغ الامر،
وعدم الانجرار
الى القتل
والتعذيب وما الى
ذلك من امور
حرمها الله تبارك
وتعالى، ومنبوذة
لدى الامة
الاسلامية
والمجتمع
الحضاري.
ثالثا: اليقضة
والحذر من فجوات
يتمكن العدو من
خلالها تنفيذ
مخططاته
العدائية، كايجاد
الفرقة بين
الطوائف والفرق
والكتل.
ولذلك ارجو الدقة
والحكمة في
القرارات و
الخطوات وعدم
السماح لأي نوع
من أعمال الشغب
واستعمال العنف
الفكري والعملي
وحرق الابنية
والممتلكات ونهب
ثروات الامة
والعبث
بالممتلكات
الخاصة والعامة،
والحفاظ على
سلامة الشيوخ
والنساء
والاطفال.
وفي الختام
لايسعني الا
الدعاء والابتهال
لنصرة الشعب
المسلم في مصر
وتونس راجيا من
الله ان يدفع
عنهم السوء
والبلاء، انه
سميع مجيب.
الشيخ محمد تقي
باقر يدعو الى
تطبيق مناهج رسول
الله
(ص)
واسلوبه السلمي
والعمل لانقاذ
الامة الاسلامية
من خلال
تأطيرالفتاوى
السياسية
والجهادية التي
قد تؤدي الى قتل
الابرياء في
العالم
في رسالة الى
رجال الدين
والمفكرين
الجامعيين من
التيار السلفي،
الشيخ محمد تقي
باقر يدعو الى
توخي الحذر في
اتخاذ مواقف او
اصدار فتاوى قد
تؤدي الى تشويه
سمعة الاسلام
والمسلمين وقتل
النفوس المحترمة
وهتك حرمة المرأة
المسلمة في مختلف
دول العالم.
وفي الرسالة التي
ارسلت الى شخصيات
سلفية في دول
اوروبية وعربية
بمناسبة المبعث
النبوي الشريف
قال الشيخ باقر:
لقد أثبت رسول
الله (ص) الى
العالم ومن خلال
افكاره النيرة
ومواقفه العملية
والسلمية في
مختلف القضايا
الحياتية واخلاقه
الرفيع بان الفكر
والدين الاسلامي
قادرومتمكن في
ادارة العباد
والبلاد وبالتي
هي أحسن، وعليه
كان التحدي الى
العالم وفي مختلف
العصوربان الحكم
الاسلامي مقبول
لدى الجميع وان
الاسلام دين
الفطرة، ولاجل
ذلك كانت التوسعة
في رقعة البلاد
الاسلامية وانتشر
الاسلام حتى حكم
ماقارب النصف من
دول العالم
آنذاك.
وفي الرسالة:
واليوم، وبعد ان
استغل البعض الزي
الاسلامي وحجاب
المرأة ليزج بهما
في مختلف مجالات
العنف والارهاب
والتفجيرات
الدامية التي
اودت بحياة
المئات من
الابرياء في
مختلف الدول
الاسلامية مما
ادى الى تشويه
سمعة الاسلام
وتراجع الانتماء
الى الاسلام كما
وادى ذلك الى هتك
حرمة المرأة
المسلمة ومنعها
من ابسط حقوقها
الانسانية.
وفي الرسالة: نحن
واياكم وان
اختلفنا في
الكثير من
القضايا الفكرية،
وسنبقى مختلفين،
الا اننا لم
نختلف في لزوم
العمل بالاسلام
وتطبيق مناهجه
وتوحيد الصف
وتحسين سمعة
المسلمين.
وفي الرسالة:
وبعد مالاقاه
الرسول العظيم
(ص) في سبيل
نشرالرسالة
وانقاذ البشرية
من الجهل والتخلف
حيث قال: ما اوذي
نبي بمثل ما
اوذيت، هل يجوز
فعل مايشوه سمعة
رسول الاسلام (ص)
واصحابه
الميامين، والدين
الحنيف، وقتل
النفوس البريئة
بحجج سياسية
غيرمطمئنة
النتائج، وذلك من
خلال فتاوى غير
مسؤولة تجر
بالاسلام ومبادئه
السامية طولا
وعرضا وتقتل
الابرياء في
العراق
وافغانستان
والباكستان و...؟
وختم الشيخ باقر
رسالته المطولة،
التي ارسلها الى
خمسين رجل دين
واستاذ جامعي من
الجماعة المسماة
بالسلفية في
مختلف دول
العالم، قائلا:
واغتنم الفرصة في
هذا الشهر الفضيل
والايام المباركة
لامد يدي واخوتي
في المعتقد اليكم
لنتكاتف ونكون
صفا واحدا في
مواجهة الجهل
والتعصب باذلين
الجهد لانقاذ
الامة الاسلامية
بحول من الله
وقوة. انه سميع
مجيب
وانتصر اللاعنف
في موريتانيا
فضيلة الشيخ محمد
الحسن ولد الددو
في حوار مع قناة
الجزيرة
التفاصيل...
- - - - - - - -
- - - - - - - -
-
المرجع السيد
السيستاني يدعو
لحفظ الأوطان
وطلب المغفرة
للمتشدد العريفي
التفاصيل ..
- - - - - - - -
- - - - - - - -
-
موقع المسلم الحر
يتعرض الى تخريب
لقد تعرض موقع
منظمة اللاعنف الاسلامية المعرف
ب(المسلم الحر)
والمواقع التابعة
له، الى تخريب
وحك من قبل من
لايتمكن فهم
نظرية اللاعنف،
او من قبل من له
المصلحة في تشغيل
المواقع
والمنظمات
الاسلامية
بالتراشق
والاتهامات وترك
العمل اللاعنفي
ولو لبرهة من
الزمن. وقد تمكن
الكادر الكفوء
والحمد لله الى
اصلاح المواقع
بعد يوم واحد
فقط.
وهذا العمل ان
دل على شيء انما
يدل على نجاح
العمل اللاعنفي
واهتمام المجتمع
الاسلامي
وفي مختلف الدول الاسلامية
بالسلم واللاعنف
تيمنا وتبركا
بسنة رسول الله
(صلى الله عليه
وأله وسلم).
ونحن اذ نتقدم
بالشكر
للمهاجمين الذين بذلوا
الجهد لتخريب اول
موقع اسلامي يدعو
الى اللاعنف،
نوكد على
الاستمرارفي
المسير وان بلغ
مابلغ.
في رسالة
إلى
الرئيس
الأمريكي
المنتخب
الشيخ
محمد تقي
باقر
يعتبر
هذا
الفوز هو
فوز
للكلمة
المخلصة
والاتجاه
السلمي
في
التعاطي
مع
القضايا
العالمية
بعث أمين
عام
منظمة
اللاعنف
العالمية
الشيخ
محمد تقي
باقر
رسالة
تهنئة
إلى
الرئيس
الأمريكي
المنتخب
باراك
اوباما
بمناسبة
فوزه
التاريخي
في
الانتخابات
الأمريكية.
المسلم
الحر
تجمع
اسلامي
انساني
يرفع
شعار
اللاعنف
وفي
الرسالة:
ان هذا
الفوز هو
فوز
الكلمة
المخلصة
ونهجكم
السلمي
في
التعاطي
مع
القضايا
العالمية
ونأمل
منكم
اعادة
المجد
للشعب
الأمريكي
والدولة
الأمريكية
بعد أن
اصبحت
طرفاً في
الصراع
في مختلف
دول
العالم.
وفي
الرسالة:
الامة
الاسلامية
وشيعة
العالم
بالخصوص
يتطلعون
إلى
وجودكم
إلى
جانبهم
في احقاق
حقوقهم
المهضومة
وما
لاقوه من
دول
ومنظمات
لا يهمها
الإنسان
وحقوقه.
وفي
الرسالة:
الحرب لا
يؤدي
الاّ إلى
الدمار
وقتل
الابرياء
فنرجو طي
صفحة
الماضي
والذي
كان
مليئاً
بالعنف
تجاه
امتنا
المسالمة
في
العالم.
وفي
الرسالة:
المطلوب
من
امثالكم
في
معالجة
قضايا
ايران
والعراق
الشيعيتين
هو النهج
السلمي
والحوار
الأخوي
واتباع
اسلوب
اللاعنف
بدلاً من
التهديد
والتفكير
في
الهجوم
والحرب
الذي
سيؤدي
إلى
المزيد
من القتل
والدمار
في مختلف
دور
العالم
وهذا ما
لا يرغب
به أحد
على
الاطلاق.