الساسة في الشرق الاوسط “بعيدون كل البعد عن المواطن اولا، وعن المواطن الشيعي ثانيا”، وذلك لوجود “مستشارين متطرفين ملئت وجودهم بالطائفية البغيضة وامتلأت بطونهم من الحرام”.