الظروف ساهمت في فهم المجتمع الدولي للإسلام ودعوته اللاعنفي ونبذه للإرهاب، وتمكنا من شرح قوانين المذهب الشيعي ودولة رسول الله صلى الله عليه وآله وكذلك دولة أمير المؤمنين عليه السلام وفتاوى فقهاء الامامية في هذه المجالات، وهذا مصداق لما روي عن المعصومين عليهم السلام في (ان الناس لو عرفوا محاسن كلامنا لاتبعونا).