المواطن الشيعي مخلص كلامنا هو موقفنا “لو عرف الحاكم ان الشيعي كان في البلد وشارك في بناء هذا الوطن، حاله كحال غيره، وأخلص لبلده أكثر من غيره، نعم الشيعي لا يصفق، ولكنه ايضا وفي لبلده، يحب الوطن، يبحث عن سلام يضمن حقه وحق اولاده والاجيال القادمة وبكرامة”.