نتقدم بالشكر إلى الضمائر الحرة والأحزاب والحركات والجمعيات والهيئات الدينية والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان، وجميع المسلمين الأحرار الذين بذلوا -وسيبذلون-ما بوسعهم لاطلاق سراح اخوانهم من سجن توحيد الإيرانية وغيرها… فالمساعي الحميدة التي بُذلت ومجالس الدعاء والإنابة، هي التي أنقذتنا مما كنّا فيه. والحمد لله رب العالمين.

من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق.