رحب الشيخ محمد تقي الذاكري امين عام تجمع المسلم الحر بالقرار الايراني الداعي الى مواجهة العنف والارهاب .
جاء ذلك في اجتماع عقده مع شخصيات سياسية ودينية من الجالية الايرانية في واشنطن العاصمة الامريكية.
وقال في حديثه
ان هذا الموقف الحكيم نابع عن فهم صحيح للفكر الاسلامي واليوم يتمكن المرء المسلم ان يرفع راسه بفخر واعتزاز.
ان هذا الموقف يدفع الشبهة عن الاسلام ويوضح للجميع ان الاسلام دين المحبة والسلام وليس فيه اي اثر للعنف والارهاب.
من حهة اخرى يتابع الامين العام الذي وصل الى العاصمة الامريكية قبيل الهجوم العسكري على افغانستان
يتابع اتصالاته مع المنظمات الانسانية موضوع ايقاف الهجمات العسكرية التي لاتؤدي الا الى قتل الابرياء والعزل من الناس وابادة شعب باكمله.